قصص أطفال تحدوا التأتأة والتلعثم — كيف غيّرت اللغة حياتهم؟

مشاكل النطق مثل التأتأة أو التلعثم ليست نهاية الطريق، بل قد تكون بداية لرحلة استثنائية في عالم اللغة. في هذا المقال نعرض قصصًا حقيقية لأطفال تغلبوا على التحديات اللغوية بمساندة الأسرة والمدرسة، ليصبحوا أكثر ثقة وتأثيرًا.


1. سامي – من التأتأة إلى التقديم المدرسي:

  • طفل عمره 8 سنوات من السعودية.
  • بدأ التلعثم في عمر 5 سنوات.
  • من خلال تمارين تعتعة الأسبوعية (مثل لعبة القصة المتكررة)، اكتسب الثقة.
  • أصبح يلقي الإذاعة المدرسية كل صباح.

2. هاجر – من الخوف إلى حب الحوارات:

  • طفلة من تونس كانت ترفض المشاركة في الصف.
  • تم إدماجها في تحديات جماعية مثل “اسأل – أجب”.
  • الآن أصبحت قائدة لفريق حواري في نادي القراءة.

3. عادل – بطل التراكيب اللغوية:

  • طفل مصري كان يعاني من اضطراب لغوي.
  • استخدم تحديات تركيب الجملة والبازل اللغوي.
  • يكتب الآن قصصًا قصيرة لمجلة الأطفال المدرسية.

ماذا تعلّمنا من هذه القصص؟

  • الدعم الأسري والتكرار التربوي أساس التحول.
  • لا بد من تقديم فرص للتحدث بدون حكم أو مقارنة.
  • الألعاب التفاعلية تساعد على كسر الخوف.

📌 منصة تعتعة توفر تدريبات أسبوعية لأطفال يعانون من مشاكل لغوية خفيفة: t3t3h.com/challenges

📬 هل تعرف طفلاً بحاجة لتجربة تعتعة؟ شارك هذا المقال مع من يهمه الأمر.

حكايات عمو -اشتراك شهرين مجانا علي كيدزون كوميونتي

الان مع عرض شهر اغسطس لاول 30 تسجيل 

Contact Information
Vehicle Information
Preferred Date and Time Selection